هۈاايـــات صاحب اڷسْمْۈۈ اڷشيخ زايـٍـد " رحمْه اڷڷه "

هۈاايـــات صاحب اڷسْمْۈۈ اڷشيخ زايـٍـد " رحمْه اڷڷه "


ڪبر اڷشيخ / زايد ، ۈترعرع ، ۈتعڷمْ اڷفْرۈسْية ، ۈاڷقنص ، ۈڪان يفْضڷ اڷمْرح ۈاڷقنص فْي اڷصحراء أۈ اڷجباڷ اڷقريبة أۈ اڷمْنافْسْة مْع أصدقائه ۈأقرانه ، ڪمْا تۈڷع مْنذ طفْۈڷته بحب اڷخيڷ ، حيث ڪان يتردد إڷى إسْطبڷ اڷعائڷة ڷڷخيۈڷ اڷعربية اڷأصيڷة فْي مْزيد .
ۈعندمْا اصبح اڷشيخ / زايد فْتى يافْعاً ڪان قد أتقن فْنۈن اڷقتاڷ ، ۈبرز مْيڷه إڷى اڷمْغامْرة ، ۈتحدي اڷصحراء اڷمْترامْية اڷأطرافْ ڷڪشفْ اڷمْجهۈڷ ، ۈقد تعڷمْ مْمْارسْة هۈاية اڷصيد ۈاڷقنص ، ۈڷا سْيمْا اڷصيد باڷصقۈر فْي عمْر 16 سْنه , ڪان بارعا فْي اڷصيد باڷصقۈر ۈاڷبندقية ، ۈڷڪنه تۈقفْ عن اسْتخدامْ اڷبندقية ۈاڪتفْى باڷصيد باڷصقۈر ۈعن أسْباب ذڷڪ يقۈڷ اڷشيخ / زايد :
 
فْي ذات يۈمْ ذهبت ڷرحڷة صيد فْي اڷبراري ، ۈڪانت اڷطرائد قطيعاً ۈافْراً مْن اڷظباء ، يمْڷأ اڷمْڪان مْن ڪڷ ناحية ، فْجعڷت أطارد اڷظباء ۈأرمْيها ، ۈبعد حۈاڷي ثڷاث سْاعات قمْت أعد مْا رمْيته فْۈجدتها أربعة عشر ظبياً ، عندئذ فْڪرت فْي اڷأمْر طۈيڷاً ، ۈأحسْسْت إن اڷصيد باڷبندقية إنمْا هۈ حمْڷة عڷى اڷحيۈان ، ۈسْبب سْريع يؤدي إڷى انقراضه ، فْعدڷت عن اڷأمْر ۈاڪتفْيت باڷصيد باڷصقۈر . 
 
ڪمْا إن ڪثرة اڷنڪبات ۈاڷمْصاعب جعڷت مْنه رجڷاً فْذاً ، ڷهذا تعڷمْ اڷشيخ / زايد فْنۈن اڷحرب ، ۈڪان شجاعاً ، احب ۈطنه حباً جمْاً . 
 
ۈظڷ سْمْۈ اڷشيخ / زايد بن سْڷطان آڷ نهيان شغۈفْا بمْمْارسْة ۈمْتابعة هذه اڷهۈايات ۈاڷاهتمْامْات ، ۈڷا يزاڷ يشجع اڷجمْيع عڷى مْمْارسْتها ، ۈيرصد اڷجۈائز اڷقيمْة ڷڷسْباقات اڷسْنۈية اڷتي يأمْر بتنظيمْها ۈيرعاها .